ومضات
كتبوا ..
على أجسادنا
كثافة حكاياتهم
وغابوا ...
سأتركُ
البابَ مُوارباً
إذا ما اتيتِ
فلا تُوقظيني
قد اكون نائماً احلمُ بكِ
ماذا أفعلُ بكلِّ تلكَ النجوم
وأنا أفتقدُ مطراً
يغسلُ همومي
فَقطْ ..
لَوْ تَعْلَمين
كَيْفَ أَتَـلقى الليّلَ
عَلى جَبينِ اللَهَفةَ
فِي غِيَابكِ
وأمْضغُ الكلامَ
في إنْتظارِ أن تصِلَ
قصائدي على عتبةِ بابكِ
تاريخ النشر ::1/8/2025 7:21:59 PM
أرشيف القسم